مساج مراكز تدليك سوق مصر - صفحة 4

يؤثر المساج على الجسم ككل. لفهم كيفية عمل العلاج بالمساج ، يجب فحص بعض التأثيرات الفسيولوجية للمساج بإيجاز.
من المعروف أن المساج يعمل على زيادة الدورة الدموية وتدفق الليمفاوية. يمكن أن يؤدي التأثير الميكانيكي المباشر للضغط اليدوي المطبق بشكل إيقاعي والحركة المستخدمة في المساج إلى زيادة معدل تدفق الدم بشكل كبير. أيضًا ، يؤدي تحفيز المستقبلات العصبية إلى تمدد الأوعية الدموية (عن طريق العمل الانعكاسي) ، مما يسهل أيضًا تدفق الدم.
سائل أبيض حليبي يسمى اللمف يحمل الشوائب والفضلات بعيدًا عن الأنسجة ويمر عبر هياكل تشبه الغدد متباعدة في جميع أنحاء الجهاز الليمفاوي والتي تعمل كصمامات ترشيح. لا يدور الليمف كما يفعل الدم ، لذا فإن حركته تعتمد إلى حد كبير على تأثير الانضغاط لتقلصات العضلات. وبالتالي ، يفشل الأشخاص غير النشطين في تحفيز التدفق الليمفاوي. من ناحية أخرى ، يمكن التغلب على التحفيز الناتج عن النشاط القوي من خلال زيادة النفايات الناتجة عن هذا النشاط. يمكن أن يساعد المساج بشكل كبير في حركة الليمفاوية في كلتا الحالتين.
لكي يكون الجسم كله بصحة جيدة ، يجب أن يكون مجموع أجزائه - الخلايا - سليمًا. تعتمد الخلايا الفردية في الجسم على وفرة من الدم واللمف لأن هذه السوائل تزود المغذيات والأكسجين وتنقل النفايات والسموم. لذلك ، من السهل أن نفهم سبب أهمية الدورة الدموية الجيدة للجسم بأكمله ، نظرًا لتأثيره على الدورة الدموية وحدها.
يُعرف المساج أيضًا بـ:
- تسبب تغيرات في الدم. يمكن أن تزيد سعة الأكسجين في الدم بنسبة 10-15? بعد المساج
- يؤثر على عضلات الجسم. يمكن أن يساعد المساج في إرخاء العضلات المتقلصة والمضغوطة ويمكن أن يحفز العضلات الضعيفة المترهلة. يمكن أن يساعد هذا "التوازن" العضلي في الوقوف وتعزيز حركة أكثر كفاءة. لا يؤدي المساج إلى زيادة قوة العضلات بشكل مباشر ، ولكن يمكنه تسريع الشفاء من التعب الذي يحدث بعد التمرين. وبهذه الطريقة ، يمكن ممارسة المزيد من التمارين والتمارين ، والتي تقوي العضلات وتحسن التكييف على المدى الطويل. يوفر المساج أيضًا عملية شد لطيفة لكل من العضلات والأنسجة الضامة التي تحيط وتدعم العضلات والعديد من أجزاء الجسم الأخرى ، مما يساعد على الحفاظ على مرونة هذه الأنسجة.
- زيادة إفرازات الجسم وإفرازاته. هناك زيادة مؤكدة في إنتاج عصائر المعدة واللعاب والبول بعد المساج. هناك أيضًا زيادة في إفراز النيتروجين والفوسفور غير العضوي وكلوريد الصوديوم (الملح). يشير هذا إلى زيادة معدل الأيض (استخدام خلايا الجسم للمواد الممتصة).
- يصيب الجهاز العصبي. يوازن المساج الجهاز العصبي عن طريق التهدئة أو التحفيز ، اعتمادًا على التأثير الذي يحتاجه الفرد في وقت المساج.
- يحسن حالة الجلد. يعمل المساج بشكل مباشر على تحسين وظيفة الغدد الدهنية (الزيتية) والعرقية التي تحافظ على الجلد مشحمًا ونظيفًا وباردًا. يمكن للبشرة القاسية وغير المرنة أن تصبح أكثر نعومة وليونة.
- تصيب الأعضاء الداخلية. عن طريق التحفيز غير المباشر للأعصاب التي تزود الأعضاء الداخلية ، تتوسع الأوعية الدموية لهذه الأعضاء وتسمح بإمداد أكبر بالدم لها.
إن معرفة التأثيرات الفسيولوجية للمساج تجعل من الممكن فهم فوائد المساج على الصحة واللياقة بشكل أفضل. ما يحدث تحت أيدي المعالجين بالمساج له أهمية عميقة للمهتمين بالصحة واللياقة البدنية في ضبط أجسادهم. في كل رياضة أو شكل من أشكال التمارين ، يمكن أن يساعد المساج. من خلال المساعدة في تقليل التعب الفسيولوجي والمساعدة في التعافي من مجهود التمرين أو اللعب ، يتيح المساج تدريبًا أفضل ، مع تدريبات أطول وأكثر فاعلية ، وبالتالي تسهيل الأداء الأفضل ومنع الإصابة.
هذا ما عرفه شعوب حضارات البحر الأبيض المتوسط ??القديمة. بعد تمرين الاستحمام ، تم تضمين مساج لكامل الجسم. لقد فهم القدماء أن التعليم ينطوي على تنمية متساوية للعقل والجسد. يمثل اهتمام الجمهور الحديث باللياقة البدنية والصحة الشاملة والعافية والإمكانات البشرية محاولة لإحياء فلسفة تكريم الوقت.
يؤثر المساج على الجسم ككل. لفهم كيفية عمل العلاج بالمساج ، يجب فحص بعض التأثيرات الفسيولوجية للمساج بإيجاز.
من المعروف أن المساج يعمل على زيادة الدورة الدموية وتدفق الليمفاوية. يمكن أن يؤدي التأثير الميكانيكي المباشر للضغط اليدوي المطبق بشكل إيقاعي والحركة المستخدمة في المساج إلى زيادة معدل تدفق الدم بشكل كبير. أيضًا ، يؤدي تحفيز المستقبلات العصبية إلى تمدد الأوعية الدموية (عن طريق العمل الانعكاسي) ، مما يسهل أيضًا تدفق الدم.
سائل أبيض حليبي يسمى اللمف يحمل الشوائب والفضلات بعيدًا عن الأنسجة ويمر عبر هياكل تشبه الغدد متباعدة في جميع أنحاء الجهاز الليمفاوي والتي تعمل كصمامات ترشيح. لا يدور الليمف كما يفعل الدم ، لذا فإن حركته تعتمد إلى حد كبير على تأثير الانضغاط لتقلصات العضلات. وبالتالي ، يفشل الأشخاص غير النشطين في تحفيز التدفق الليمفاوي. من ناحية أخرى ، يمكن التغلب على التحفيز الناتج عن النشاط القوي من خلال زيادة النفايات الناتجة عن هذا النشاط. يمكن أن يساعد المساج بشكل كبير في حركة الليمفاوية في كلتا الحالتين.
لكي يكون الجسم كله بصحة جيدة ، يجب أن يكون مجموع أجزائه - الخلايا - سليمًا. تعتمد الخلايا الفردية في الجسم على وفرة من الدم واللمف لأن هذه السوائل تزود المغذيات والأكسجين وتنقل النفايات والسموم. لذلك ، من السهل أن نفهم سبب أهمية الدورة الدموية الجيدة للجسم بأكمله ، نظرًا لتأثيره على الدورة الدموية وحدها.
يُعرف المساج أيضًا بـ:
- تسبب تغيرات في الدم. يمكن أن تزيد سعة الأكسجين في الدم بنسبة 10-15? بعد المساج
- يؤثر على عضلات الجسم. يمكن أن يساعد المساج في إرخاء العضلات المتقلصة والمضغوطة ويمكن أن يحفز العضلات الضعيفة المترهلة. يمكن أن يساعد هذا "التوازن" العضلي في الوقوف وتعزيز حركة أكثر كفاءة. لا يؤدي المساج إلى زيادة قوة العضلات بشكل مباشر ، ولكن يمكنه تسريع الشفاء من التعب الذي يحدث بعد التمرين. وبهذه الطريقة ، يمكن ممارسة المزيد من التمارين والتمارين ، والتي تقوي العضلات وتحسن التكييف على المدى الطويل. يوفر المساج أيضًا عملية شد لطيفة لكل من العضلات والأنسجة الضامة التي تحيط وتدعم العضلات والعديد من أجزاء الجسم الأخرى ، مما يساعد على الحفاظ على مرونة هذه الأنسجة.
- زيادة إفرازات الجسم وإفرازاته. هناك زيادة مؤكدة في إنتاج عصائر المعدة واللعاب والبول بعد المساج. هناك أيضًا زيادة في إفراز النيتروجين والفوسفور غير العضوي وكلوريد الصوديوم (الملح). يشير هذا إلى زيادة معدل الأيض (استخدام خلايا الجسم للمواد الممتصة).
- يصيب الجهاز العصبي. يوازن المساج الجهاز العصبي عن طريق التهدئة أو التحفيز ، اعتمادًا على التأثير الذي يحتاجه الفرد في وقت المساج.
- يحسن حالة الجلد. يعمل المساج بشكل مباشر على تحسين وظيفة الغدد الدهنية (الزيتية) والعرقية التي تحافظ على الجلد مشحمًا ونظيفًا وباردًا. يمكن للبشرة القاسية وغير المرنة أن تصبح أكثر نعومة وليونة.
- تصيب الأعضاء الداخلية. عن طريق التحفيز غير المباشر للأعصاب التي تزود الأعضاء الداخلية ، تتوسع الأوعية الدموية لهذه الأعضاء وتسمح بإمداد أكبر بالدم لها.
إن معرفة التأثيرات الفسيولوجية للمساج تجعل من الممكن فهم فوائد المساج على الصحة واللياقة بشكل أفضل. ما يحدث تحت أيدي المعالجين بالمساج له أهمية عميقة للمهتمين بالصحة واللياقة البدنية في ضبط أجسادهم. في كل رياضة أو شكل من أشكال التمارين ، يمكن أن يساعد المساج. من خلال المساعدة في تقليل التعب الفسيولوجي والمساعدة في التعافي من مجهود التمرين أو اللعب ، يتيح المساج تدريبًا أفضل ، مع تدريبات أطول وأكثر فاعلية ، وبالتالي تسهيل الأداء الأفضل ومنع الإصابة.
هذا ما عرفه شعوب حضارات البحر الأبيض المتوسط ??القديمة. بعد تمرين الاستحمام ، تم تضمين مساج لكامل الجسم. لقد فهم القدماء أن التعليم ينطوي على تنمية متساوية للعقل والجسد. يمثل اهتمام الجمهور الحديث باللياقة البدنية والصحة الشاملة والعافية والإمكانات البشرية محاولة لإحياء فلسفة تكريم الوقت.